ممرضة شريفة ترفض محاولات الرشوة والابتزاز فقط لتحقيق العدالة وشهادة الحق، هذا هو الدور الذي تجسده الفنانة هند صبري في مسلسل تليفزيوني جديد بعنوان "تحت السيطرة".
المسلسل يتناول الفساد في جهاز الشرطة واستغلال بعض القيادات الأمنية نفوذها وقتلها الأبرياء، وهو من بطولة الفنان الكبير محمود حميدة الذي يجسد شخصية لواء شرطة لديه ابن يعمل ضابط شرطة، وأثناء وجوده في حراسة أحد مسؤولي الداخلية يقتل شابين بالرصاص لمجرد الاشتباه فيهما، فيحاول إخفاء الحقيقة لينقذ نفسه من تهمة القتل، ويستغّل نفوذ والده في طمس الحقيقة. لكن تبقى شاهدة واحدة على الواقعة - وهي هند صبري - تتبرّع بالإدلاء بشهادتها وإظهار الحقيقة.
وقد وافقت هند صبري على الدور، بعد أن رشحها له المخرج نادر جلال ، الذي اختار أيضا حميدة لأداء دور اللواء، وذلك بعد نجاح صبري وحميدة معا على شاشة السينما في فيلم "ملك وكتابة".
مسلسل "تحت السيطرة" كتبه بشير الديك ويخرجه جمال العدل، ويسعى لكشف جوانب الفساد التي استشرت في جنبات جهاز الشرطة على مدى الثلاثة عقود الماضية، والتي كانت سببا رئيسيا في اندلاع ثورة 25 يناير.
وقد استفاد المؤلف بشير الديك من بعض وثائق أمن الدولة التي تم تسريبها وانتشرت على الإنترنت بعد اقتحام مقار أمن الدولة، وقد كشفت الكثير من قضايا هذا الجهاز، خاصة في فترة السبعينيات، واتهام الأبرياء بتهم ملفقة لمجرد الاشتباه.
المسلسل يتناول الفساد في جهاز الشرطة واستغلال بعض القيادات الأمنية نفوذها وقتلها الأبرياء، وهو من بطولة الفنان الكبير محمود حميدة الذي يجسد شخصية لواء شرطة لديه ابن يعمل ضابط شرطة، وأثناء وجوده في حراسة أحد مسؤولي الداخلية يقتل شابين بالرصاص لمجرد الاشتباه فيهما، فيحاول إخفاء الحقيقة لينقذ نفسه من تهمة القتل، ويستغّل نفوذ والده في طمس الحقيقة. لكن تبقى شاهدة واحدة على الواقعة - وهي هند صبري - تتبرّع بالإدلاء بشهادتها وإظهار الحقيقة.
وقد وافقت هند صبري على الدور، بعد أن رشحها له المخرج نادر جلال ، الذي اختار أيضا حميدة لأداء دور اللواء، وذلك بعد نجاح صبري وحميدة معا على شاشة السينما في فيلم "ملك وكتابة".
مسلسل "تحت السيطرة" كتبه بشير الديك ويخرجه جمال العدل، ويسعى لكشف جوانب الفساد التي استشرت في جنبات جهاز الشرطة على مدى الثلاثة عقود الماضية، والتي كانت سببا رئيسيا في اندلاع ثورة 25 يناير.
وقد استفاد المؤلف بشير الديك من بعض وثائق أمن الدولة التي تم تسريبها وانتشرت على الإنترنت بعد اقتحام مقار أمن الدولة، وقد كشفت الكثير من قضايا هذا الجهاز، خاصة في فترة السبعينيات، واتهام الأبرياء بتهم ملفقة لمجرد الاشتباه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق