قررت الفنانة غادة عبد الرازق عدم الالتفات للمشاكل والازمات العديدة التى وجدت نفسها بداخلها خلال الفترة الماضية والتركيز بشكل كامل فى مشاريعها الفنية الجديدة.
ففى الوقت الذى احتفلت فيه مؤخرا ببدء تصوير مسلسلها الجديد (سمارة) تأليف مصطفى محرم واخراج محمد النقلى والمقرر عرضه على شاشة التليفزيون فى رمضان القادم اتفقت مع المنتج محمد حسن رمزي على بدء تصوير الفيلم السينمائى الجديد (جرسونيرة) اخراج هانى فوزى فى منتصف شهر يناير القادم لتدخل به سباق الصيف السينمائى المقبل.
غادة تجسد فى الفيلم الجديد شخصية امرأة جميلة تتمتع بشخصية قوية ونفوذ واسع ترتبط بعلاقات متشعبة وغريبة باثنين من الرجال متناقضين تماما فى كل شئ، فالاول حرامى ومرشح لتقمص شخصيته خالد النبوى والثانى سفير مهم ومرشح لتقمص شخصيته خالد صالح ورغم تناقض شخصيتهما الا ان الاثنين يمثلان بالنسبة لها اشياء هامة وخطيرة ومن ثم ترفض التنازل عن اى منهما من اجل الاخر وتتوالى الاحداث.
يذكر ان غادة عبد الرازق واجهت خلال الفترة الماضية الكثير من المشاكل والازمات فبعد النجاح الكبير الذى حققته فى مسلسلها الاخير (زهرة وازواجها الخمسة) تصارعت الشركات عليها الا انها اختارت سيناريو مسلسل (سمارة) لتطل به على جمهورها فى رمضان القادم وفوجئت باحدى الشركات تطالبها بتنفيذ تعاقدها الذى سبق لها ابرامه معها والمتعلق بمسلسل (المدبح) الا انها رفضت فما كان من الشركة الا التقدم بشكوى ضدها لنقابة الممثلين التى بدأت التحقيق معها بالفعل وفى الوقت ذاته قامت الشركة برفع دعوى ضدها.
وما بين هذا وذاك ظهرت على السطح الفنانة هياتم لتؤكد على قيامها بشراء حق انتاج المسلسل من الفنان والمؤلف الؤاحل محمود اسماعيل الذى تألق بتقمص شخصية سلطان فى الفيلم الشهير وراحت تطالب باحقيتها فى تنفيذه.
ثم ظهر على السطح المخرج مدحت السباعى وطالب هو الاخر بوقف تصوير المسلسل بصفته نجل المؤلف عبد المنعم السباعى الذى شارك فى كتابة سيناريو وحوار الفيلم ومن ثم - كما قال - يصبح صاحب الحق فيه كما ينص قانون الملكية الفكرية ومن اجل هذا قام برفع دعوى ضد صناع المسلسل.
وبعيدا عن هذا المسلسل واجهت غادة عبدالرازق انتقادات عديدة بسبب كثرة مشاهد العرى والعبارات الخادشة للحياء العام التى تضمنها فيلمها الاخير (بون سواريه) والتى ظهرت من خلال البرومو الخاص بالعمل قبل عرضه ناهيك عن استغلال المنتج احمد السبكى لازمة كسر ساقها اثناء التصوير فى الدعاية للفيلم وتجاهلت كافة الانتقادات وعلقت فقط على موضوع الدعاية بتأكيدها على ان السبكى من حقه ان يفعل هذا طالما انه فى صالح العمل.
عمرها الحقيقى
وعلى صعيد حياتها الخاصة انزعجت غادة بشدة من الخبر الذى نشرته احدى الصحف واكدت فيه على انها من مواليد عام 1965 اى انها وصلت لسن الخمسة والاربعين على خلاف ما تزعم غادة.
واكدت الصحيفة على ان الكشف عن تاريخ ميلادها الحقيقى جاء عند توجهها لبيروت لحضور مهرجان بيروت الدولى وقامت ادارة المهرجان بعمل كتيب لها مثل بقية الفنانين الاخرين متضمنا نبذه عن كل فنان وتاريخه واعماله ومن هنا تم وضع اسم غادة مقرونا بتاريخ ميلادها عام 1965.
الا ان غادة ارسلت على الفور تكذيبا للصحيفة مصحوبا بصورة من جواز سفرها وتؤكد فيه ان عمرها الحقيقى 40 عاما فقط حيث انها كما هو مكتوب فى الجواز من مواليد عام 1970.
ففى الوقت الذى احتفلت فيه مؤخرا ببدء تصوير مسلسلها الجديد (سمارة) تأليف مصطفى محرم واخراج محمد النقلى والمقرر عرضه على شاشة التليفزيون فى رمضان القادم اتفقت مع المنتج محمد حسن رمزي على بدء تصوير الفيلم السينمائى الجديد (جرسونيرة) اخراج هانى فوزى فى منتصف شهر يناير القادم لتدخل به سباق الصيف السينمائى المقبل.
غادة تجسد فى الفيلم الجديد شخصية امرأة جميلة تتمتع بشخصية قوية ونفوذ واسع ترتبط بعلاقات متشعبة وغريبة باثنين من الرجال متناقضين تماما فى كل شئ، فالاول حرامى ومرشح لتقمص شخصيته خالد النبوى والثانى سفير مهم ومرشح لتقمص شخصيته خالد صالح ورغم تناقض شخصيتهما الا ان الاثنين يمثلان بالنسبة لها اشياء هامة وخطيرة ومن ثم ترفض التنازل عن اى منهما من اجل الاخر وتتوالى الاحداث.
يذكر ان غادة عبد الرازق واجهت خلال الفترة الماضية الكثير من المشاكل والازمات فبعد النجاح الكبير الذى حققته فى مسلسلها الاخير (زهرة وازواجها الخمسة) تصارعت الشركات عليها الا انها اختارت سيناريو مسلسل (سمارة) لتطل به على جمهورها فى رمضان القادم وفوجئت باحدى الشركات تطالبها بتنفيذ تعاقدها الذى سبق لها ابرامه معها والمتعلق بمسلسل (المدبح) الا انها رفضت فما كان من الشركة الا التقدم بشكوى ضدها لنقابة الممثلين التى بدأت التحقيق معها بالفعل وفى الوقت ذاته قامت الشركة برفع دعوى ضدها.
وما بين هذا وذاك ظهرت على السطح الفنانة هياتم لتؤكد على قيامها بشراء حق انتاج المسلسل من الفنان والمؤلف الؤاحل محمود اسماعيل الذى تألق بتقمص شخصية سلطان فى الفيلم الشهير وراحت تطالب باحقيتها فى تنفيذه.
ثم ظهر على السطح المخرج مدحت السباعى وطالب هو الاخر بوقف تصوير المسلسل بصفته نجل المؤلف عبد المنعم السباعى الذى شارك فى كتابة سيناريو وحوار الفيلم ومن ثم - كما قال - يصبح صاحب الحق فيه كما ينص قانون الملكية الفكرية ومن اجل هذا قام برفع دعوى ضد صناع المسلسل.
وبعيدا عن هذا المسلسل واجهت غادة عبدالرازق انتقادات عديدة بسبب كثرة مشاهد العرى والعبارات الخادشة للحياء العام التى تضمنها فيلمها الاخير (بون سواريه) والتى ظهرت من خلال البرومو الخاص بالعمل قبل عرضه ناهيك عن استغلال المنتج احمد السبكى لازمة كسر ساقها اثناء التصوير فى الدعاية للفيلم وتجاهلت كافة الانتقادات وعلقت فقط على موضوع الدعاية بتأكيدها على ان السبكى من حقه ان يفعل هذا طالما انه فى صالح العمل.
عمرها الحقيقى
وعلى صعيد حياتها الخاصة انزعجت غادة بشدة من الخبر الذى نشرته احدى الصحف واكدت فيه على انها من مواليد عام 1965 اى انها وصلت لسن الخمسة والاربعين على خلاف ما تزعم غادة.
واكدت الصحيفة على ان الكشف عن تاريخ ميلادها الحقيقى جاء عند توجهها لبيروت لحضور مهرجان بيروت الدولى وقامت ادارة المهرجان بعمل كتيب لها مثل بقية الفنانين الاخرين متضمنا نبذه عن كل فنان وتاريخه واعماله ومن هنا تم وضع اسم غادة مقرونا بتاريخ ميلادها عام 1965.
الا ان غادة ارسلت على الفور تكذيبا للصحيفة مصحوبا بصورة من جواز سفرها وتؤكد فيه ان عمرها الحقيقى 40 عاما فقط حيث انها كما هو مكتوب فى الجواز من مواليد عام 1970.
0 التعليقات:
إرسال تعليق